منذ 20 عاماً ومسلمو مدينة ليون الفرنسية يلهجون بالدعاء للملك فهد بن عبدالعزيز، الذي ساهم في بناء جامع ليون الكبير عام 1994م، عندما قدّم 90 % من تكاليف المشروع التي تجاوزت 3.5 مليون يورو، وهو ما يمثل ثروة طائلة في ذلك الحين.
ويحتفل الجامع الكبير (...)
عاش عبد الملك ميكائيل، الريفي الفرنسي، حياته في أحد الأقاليم الجنوبية، الذي يُطلق عليه بريتانا، ويتميز أهله بالشدة، وكان ذلك ديدنه حينما أطلق تفكيره بحثاً عن الدين الحقيقي، ووصل إلى الإسلام أخيراً.
وبدأت قصة "عبد الملك" ذي ال 29 عاماً مع الإسلام (...)
تتعدد الأنشطة وتختلف الأعمال التطوعية التي تنشط خلال شهر رمضان، داخل الجامع الكبير في ليون، وتستمر يومياً حتى نهاية شهر رمضان المبارك، وتتكثف خلال الأيام العشرة الأخيرة من الشهر، حيث يتم توزيع "شربة القلب" و "كسكسي الصداقة"، لتحسين صورة الإسلام في (...)
"آسيا" الفرنسية، ذات ال35 عاماً، تأثرت كثيراً بصفات وأخلاق صديقتها المُسلمة من جنسية جزائرية، فكان لها الفضل بعد الله في إسلامها، ثم في ممارسة شعائرها الإسلامية أمام المجتمعات الغربية بكل شرف، حتى حقّقت نتائج تستحق الشكر والثناء عليها، حيث أصبحت (...)
منذ أن عادت "فانسيان دلمو" من المسجد الكبير بليون وهي تفكر في الروحانية التي لم تجد لها مثيلاً بين سيدات المسلمين، "فانسيان" ذات ال 18 عاماً آنذاك أصرت على صديقاتها أن ترافقهن لرؤية صلاة المسلمين "رغم مسيحيتها" ، وعادت لمنزلها وهي مقتنعة بأن الإسلام (...)
عندما اشترطت أسرة صديقته التونسية الحسناء ضرورة إسلامه حتى يقبلوه زوجاً لها –وفقاً للعادات والتقاليد-, تظاهر الفرنسي "جوليان جارنييه" بالموافقة, وبيّت نية عدم التقيد بهذا الدين الذي لا يعرفه قبل أن يلتقي زوجته المستقبلية, ومع مرور الوقت قرأ الشاب (...)
تاركاً وراءه آلاف المعجبين والمعجبات لقصائده الغنائية الراقصة, أعلن الشاعر الفرنسي فرانسوا كورتيا اعتناقه للدين الإسلامي بعد مروره بالإلحاد ثم الديانة المسيحية والتي لم يجد فيهما ما يمنحه الأمان والطمأنينة.
"فرانسوا" والذي عدل اسمه إلى "عبدالله" بعد (...)
توجه شاب ثلاثيني من أصول عربية إلى خطيب مسجد الألفة في قلب ليون شمالي فرنسا، فور الانتهاء من موعظته بعد الصلاة، وأخبره أن المسجد الذي يصلي فيه يؤذن للفجر بعد أحد مساجد ليون المجاورة بفترة تصل إلى 25 دقيقة تقريباً.
وقال الشاب: "لم أعد أعلم هل أبدأ (...)