وأيقظ تلألُؤُ النجم
عرائسَ تنثرُ الضوءَ على جبينِ «الهلال» وشيءٍ من سماته..
يا سطوةَ البحرِ وعنفوانه رويدك رويدك..
فما بقي على ضفاف مدّك
غيرُ أشلاء
وبقايا متاعِ الحالمين
يقلبُها موجُ هيجانك
توغلوا في الظنِّ..
وقالوا: عصيّة
فكان ردُّك يقينًا
وعدٌ.. (...)