ترى الهجن سترٍ للنشامى وفضّاحه
ولا كل من ركب النضا جا بالاجهالي
كم واحدٍ لاركبها قلّت امداحه
وكم واحدٍ لاركبها يطرب البالي
شجاعٍ ليا من قربوا القوم فالساحة
صبورٍ على ماجا ولاهوب عذّالي
ألا واهنيّك يا اريش العين بالراحة
وانا في سمومٍ وانت يالعذب (...)