منذ وجد الشعر وجدت اوزانه لذا تبارى الشعراء في اشعارهم ومعلقاتهم وجاء الخليل بن احمد ليضع القوالب والمسميات والتقنين في 15 بحراً ثم جاء الاخفش ليضيف البحر السادس عشر ثم اضاف المولدون في العصور الاسلاميه الاولى أَوزانا وبحوراً مثل المواليا ولذويبت (...)
اطلعت على ما كتبه الأستاذ سليمان الفليح بزاويته هذرلوجيا تحت عنوان «الغناء على ضفة الشعيب»، فقد أرخى العنان لقلمه يجوب صحراء الباطن وقد استشهد ببيت من الشعر الفصيح كان حرياً به أن ينقله صحيحاً لا معتلاً حيث أورده قائلاً:
ألا يا بعد من أهوى مودته (...)
إليا بدأ لي صباح شاب بين النار والنور
شربت عيوني سؤال مره أحلى من جوابه
بين الحقيقة وحلم تاه بين الرأي والشور
وهاج صبح.. يصافحني من فتوق السحابه
يوم أدرك الروح نعاي الفرح نار بلا سور
لقيت مما سمعت ان الطرب صوت الربابه
يا حاني القوس غنّ ولعبة الأيام (...)
عبدالله العطني احد ابرز الاسماء الشابة في مجال القصيدة الشعبية.. يطيل الغياب.. لكن لا يغيب قصيدة وعندما يحضر يدهش بجديده.
العطني خص (مدارات شعبية) بجديد سيتلوه الكثير وسأترك قصيدته تحدثكم عن نفسها حيث يقول:
ما انتب على دربه ولا انتب مخاويه
همه كبر (...)
اطلعت على ما كتبه الأخ الكريم علي الحسين تعقيباً على الأخت الفاضلة سلطانة الشمري بشأن المطلقات وأسباب الطلاق، وكثيراً ما تسعدنا وتتحفنا صحيفة الجزيرة الغراء بمواضيع تدغدغ أحاسيسنا ومشاعرنا، وجميع تلك المقالات تصف الداء ولا تصف الدواء عن موضوع الطلاق (...)