مضت خمس سنوات على رحيلك وقد تناقص حزني كثيراً، ولكن شوقي لك وافتقادي لك يزداد يوماً بعد يوم. كيف لا فأنت معي دائماً لم ترحل قط تعيش بين جوانحي وأضلعي وأفكاري. اشتقت إلى حديثك ونقاشاتك وآرائك لقد تغيرت الدنيا كثيراً، وجرت أحداث عجيبة، ليتك هنا لنتكلم (...)