رحم الله أستاذنا الكبير علي بن حسن العبادي رحمة الأبرار، ذلك الرجل الذي كلما هاتفته وجدته على الضفة الأخرى من الهاتف مجيبا:
هلا يا طلال هلا يا ولدي.
هذا الرجل الذي دعاني إلى مكتبه بعد فوزي بجائزة نادي الطائف الأدبي في مركزها الثالث عام 1417 ه (...)
أنَّ المرأةَ لم تفتحْ
للحبِّ سرابا آخر خلفَ الريحِ
بمحضِ إرادتها.
لم تشربْ قنينةَ حب أولى
قنينةَ فرحٍ لم يفتح كل مباهجِهِ
في نغم الروح وحيدا.
لو أنَّ المرأةَ لم تعلقْ بصنانير الحبِّ
ال(دلتها) الصدفةُ
لم تخرج بعد برغبتها الأولى لنعيمِ اللحظةِ (...)
لو أنَّ المرأةَ لم تفتحْ
للحبِّ سرابا آخر خلفَ الريحِ
بمحضِ إرادتها.
لم تشربْ قنينةَ حب أولى
قنينةَ فرحٍ لم يفتح كل مباهجِهِ
في نغم الروح وحيدا.
لو أنَّ المرأةَ لم تعلقْ بصنانير الحبِّ
ال(دلتها) الصدفةُ
لم تخرج بعد برغبتها الأولى لنعيمِ اللحظةِ (...)
أنَّ المرأة لم تفتح للحب سرابا آخر خلف الريح بمحض إرادتها.
لو أن المرأة لم تشرب قنينة حب أولى
قنينة فرح لم يفتح كل مباهجه في نغم الروح وحيدا.
لو أن المرأة لم تعلق بصنانير الحب ال (دلتها) الصدفةُ
لم تخرج بعد برغبتها الأولى لنعيم اللحظةِ شجنا.
لو أن (...)
يكرم وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة الدكتور عبدالعزيز بن عبدالله الخضيري مساء اليوم (30) باحثاً ومبتكراً، وذلك في ختام فعاليات الاولمبياد الوطني للإبداع العلمي (إبداع) للمرحلة الثانية على مستوى منطقة مكة المكرمة والمقام ببيت الطالب.
وقال المدير العام (...)
طلال الطويرقي - السعودية
تصوير: وفاء يريمي
غرفة مجرَّدة تماماً إلا من بياضٍ يصقل الأسرَّة، وظهيرة حارقة في الخارج، ورجل ينتظر قَدَراً مشتبهاً بالنِّسبة إلينا على الأقل.
لم تكن التحذيرات التي أطلقها الجميع تعني له شيئاً، فطالما عاش حياته بسنواتها (...)
لقد كان السُّكر يأكل جسده النَّحيل أصلاً، فيما ينكره تماماً وينسى مجرَّد وجوده في جسده، ويتلهّى به كما لو كان قدراً محتوماً لا مفرَّ منه من دون أن يكترث.
أعتقد بدوري أنَّه كان يحاصره بكلِّ قوة، ويقضي عليه بالتَّجاهل، ويلقِّن لا وعيه - من دون أن (...)
حين نقع على رواية كهذه «شنغهاي بيبي» للكاتبة الصينية وي هيوي ترجمة الشاعرة الإماراتية ظبية خميس، يكون الجسد فيها ثيمة لها أبعادها الفلسفية العميقة التي تمتد في فضاء من اللغة الشفيفة والبسيطة في آن، فعلينا إذاً أن نكشف مستويات من الدلالة عبرها في (...)
حين نقع على رواية كهذه"شنغهاي بيبي"للكاتبة الصينية وي هيوي ترجمة الشاعرة الإماراتية ظبية خميس، يكون الجسد فيها ثيمة لها أبعادها الفلسفية العميقة التي تمتد في فضاء من اللغة الشفيفة والبسيطة في آن، فعلينا إذاً أن نكشف مستويات من الدلالة عبرها في (...)
صبية
صبيةٌ يلعبونْ
المنازلُ تحرسهمْ
والغبار يكلِّلُ ما يلبسونْ
يفرحون كثيراً بأصواتهم حين تعلو
وهم يضحكونْ
رجلٌ كان يخرج من بيته حانقاً
خلف ضحكاتهمْ
فيولون أدبارهمْ
والرياحُ تحاصرهم بالغبارِ
ولا يأبهونْ
يدركون الحياة (...)
صبية
صبيةٌ يلعبونْ
المنازلُ تحرسهمْ
والغبار يكلِّلُ ما يلبسونْ
يفرحون كثيراً بأصواتهم حين تعلو
وهم يضحكونْ
رجلٌ كان يخرج من بيته حانقاً
خلف ضحكاتهمْ
فيولون أدبارهمْ
والرياحُ تحاصرهم بالغبارِ
ولا يأبهونْ
يدركون الحياة البسيطة في دهشةٍ
غير أنهمُ (...)
(1)
] كان وجهك أعلى من الآهِ
أقرب من دمعتين تحدرتا
كسؤال يتيم.
كان مابيننا فسحة للعتاب
ودمع تجد رمن وجدها
فتركت على القلب
بين القصائد
متسعاً لأنامل مرتبكة.
(2)
حين تسأل أمك عنك
وأنت على رعشة من أنين المسافة
تدر (...)
-1-
الحياة مضرجة ٌ بالمتاعبِ
و الأرق العائليِّ
فراق الأحبة في زحمة العابرينَ
اسوداد السريرة ذات انطفاءٍ
لعينين ساحرتين ِ
وصول الجرائد وقت الضحى
وضياع بريدء.
-2-
الحياة مضرجة ٌ بالمتاعبِ
في أوجه الأصدقاء/المعزِينَ
من يحملون حقائبهم في الصباح المبكِّر (...)
مثلما تلمع الذكريات بعيني غريب
تراءى لها القمر الساحلي
وغنت.
وطاب لنا وتر واحد
في المقام الاخير
هنا حيث طاهر يهجس
في اثرنا:
@ القصيدة - بين عشيقين - تولد
ثم انحنى
وحده القمر المفصلي
يحدد موقعه
حيث ثمة مبتدأ او خبر
والقصيدة تخشع في فيئها
اللغة (...)
هم يخرجون إلى المقاهي يهمسون
ماذا لو احترقت مرايانا
وأطفأ شمعنا المخبوء ضوءه؟.
هل يرحل الليل الجميل
على ملاهينا وينبئها الصباح!؟
هل يشرب القدح المعلى
كرمة لتذوب أوردة (...)