المفكر والأديب يتصف عمله الفكري أو الفني بغثيان الوجودية وإن لم يُصنف في دائرة هذا المذهب إذا كانت عقيدته: أنه ليس بوسع الإنسان أن يجد في الدين هداية، وأن على الإنسان أن يضطلع بتفسير الأشياء بنفسه دون مددٍ من الدين، وأن ماهية الإنسان تالية لوجوده,, (...)