يظل الأخ والأخت بعد الله سبحانه وتعالى هما ملاذك حين تتكالب عليك الهموم وتضيق بك الدنيا.. وستجد فيهما من النبل والصدق والود ما يريح لك قلبك ويخفف عنك ضائقتك:
ياخوي أشكي لك ترى القلب محتار
وياليت لو تدري مَعَزَّك بقلبي
وياخوي لو ضاقت بي الأرض (...)
هي.. صدفة بك بلا ميعاد
أو رغبة فيك ختّالة
ودّك تشوف النخل وش عاد
هو عاد باقي على حاله
بدري؛ نهبك القدر لبلاد
ما كانت ابيوم في باله
كم يشبه الموت للميلاد
ما تشبه الشاعر (الحَالة)
لولاه يخشى من النقاد
ارها لك بفيّة ظلاله
بالرغم من سطوة الجلاد
ضيّفك (...)