هي.. صدفة بك بلا ميعاد أو رغبة فيك ختّالة ودّك تشوف النخل وش عاد هو عاد باقي على حاله بدري؛ نهبك القدر لبلاد ما كانت ابيوم في باله كم يشبه الموت للميلاد ما تشبه الشاعر (الحَالة) لولاه يخشى من النقاد ارها لك بفيّة ظلاله بالرغم من سطوة الجلاد ضيّفك عذقه.. وفنجاله دام إنْ سلواه لك بالكاد تطلق من اوجاعه عقاله بين النقيضين والاصفاد ذكراك؛ واللوم وأهواله مدري رجوعك على المعتاد أو إنها عودة الداله حتى لو إنّ لك ثلاث أولاد وأن كلّكم راح في فاله يبقى الغلا فالضّمير أوتاد ما شهب الأيام تشتاله