يتجلى تميز السعوديات في مجال الرياضة بشكل عام في استعدادهن لتحدي النماذج النمطية وتجاوز الحواجز الثقافية والاجتماعية التقليدية.
بوجود رؤية مستقبلية ودعم من الحكومة والمجتمع، أثبتت السعوديات قدرتهن على المنافسة وتحقيق النجاحات في مختلف المجالات (...)
تعكس مخالفات الذوق العام نقصًا في الاحترام والانضباط الاجتماعي، وتعيق قدرة الأفراد على التفاعل بشكل آمن ومريح في الأماكن العامة، كذلك لها تأثيرات عميقة على المجتمعات، حيث تسهم في تقويض النظام الاجتماعي وتنشر الفوضى والاضطراب، فعلى سبيل المثال، (...)
توحيد جهود المملكة العربية السعودية في مكافحة تغير المناخ يمثل جزءًا أساسيًا من استراتيجيتها الشاملة للحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، تأتي هذه الجهود في سياق الاهتمام المتزايد بتحديات التغير المناخي وأثرها على الاقتصاد والبيئة والصحة العامة، (...)
تُعدّ رؤية 2030 في المملكة العربية السعودية مشروعًا استراتيجيًا شاملًا يهدف إلى تحويل مختلف القطاعات والمجالات، بما في ذلك التعليم، بهدف تحقيق تطور شامل وازدهار مستدام.
يعتبر قطاع التعليم من أهم القطاعات التي تتمحور حولها هذه الرؤية، حيث تهدف إلى (...)
هل نلتقي بالحيوانات في الجنة؟ نعم، في الجنة من الطيور والدواب ما لا يعلمه إلا الله تعالى، قال تعالى فيما يناله أهل الجنة من النعيم (ولحم طير مما يشتهون وحور عين)، وأخرج أبو نعيم في الحلية والحاكم في مستدركه عن ابن مسعود قال: "جاء رجل بناقة مخطومة، (...)
عادت المملكة تتحرك رويدا إلى واجهة السينما العربية وإشعال شغف الفنانين والمنتجين، حيث العالم الساحر الذي يتلاقى فيه المبدعون، من هناك تتجلى تطلعات الممثلين في الوصول إلى الساحة العالمية والمشاركة في المهرجانات الدولية الرنانة. اليوم نلتقي مع الفنان (...)
جميع الأبواب تحتاج مفتاحاً لفتحها، ولهذا دخول الجنة يتطلب بعض الأعمال والعبادات حتى يتمكن العبد من دخولها، ومفتاح الجنة هي كلمة الإخلاص، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً (صلى الله عليه وسلم) عبده ورسوله.
ومن الأدلة على ذلك، أخرج الإمام أحمد عن (...)
كلما ضاقت تذكر: كيف أبحر نوح بالسفينة في موج كالجبال، وكيف سلم إبراهيم من النار، وكيف نجا يونس في بطن الحوت، وكيف شق موسى البحر بعصاه.
أجمل ما في فرج الله أنه يأتي بعد أن تنقطع كل الأسباب، ولا يبقى في قلب العبد إلا الله.
بدعاء واحد: اغرق الله الأرض (...)
(رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا)
سليمان عليه السلام أحضر عرش بلقيس من اليمن إلى بيت المقدس في طرفة عينٍ، ثم قال: (هذا من فضل ربي)، وذو القرنين جاء بزبر الحديد، وجعله ناراً، وأفرغه قطراً، وصنع ردماً عظيماً سجن خلفه يأجوج ومأجوج، ثم قال: (قال (...)