كانت الفتاة المكسيكية اليدا غالانغوس في الثانية من عمرها حين داهمت قوات الشرطة منزلها للقبض على والديها المتهمين في قضية سياسية. وأصيب شقيقها في تلك الغارة بجروح في قدمه ونقل إلى المستشفى بينما أودع والداها السجن حيث لم تراهما أو تسمع عنهما منذ ذلك (...)