لاشك عندما يذكر اسم الرئيس القذافي يخطر ببالك مباشرة الارهاب الوحشي أو الدموي، وذلك لارتباطهما ولأنهما يكملان بعضهما بعضا، أو كلاهما منوط بالآخر، فهما وجهان لعملة واحدة، لا يستغني أي منهما عن الآخر وما الحادثة الاخيرة بإيعازه للاستخبارات الليبية (...)