إلى: صفحة أدبية (غير معينة).
بعد التحية:
الحديث عنك، مخجل في المحافل الأدبية.. ماذا نقول عنك - لا سيما إذا وصفوك بذات (الدش والحش)؟!.
يقولون - وأنا مالي - أنك (غالباً وكثيراً وعلى طول) تطالعيننا بدراسات وأشياء (زيها).. لا تهم القارئ.. ولا من باب (...)
* إلى: شارع عسير..
و(عيون القطة).
بعد التحية:
قد تكون من أكثر الشوارع (حداثة) .. وقد تكون حداثتك هي سبب (شقاوتك!).. أنا ومعي الكثير لسنا راضين عنك .. لما تسببه لنا من إحراجات!! ولك أن تتصور أهميتك إذا عرفت أننا نضع أرجلنا على (دعاسة الفرامل) أكثر من (...)
* من: علوي طه الصافي
الصمت أحياناً أكبر احتجاج على تفاهة الأشياء، كل الأشياء. رنين الجرس يذكرنا بكلب (بافلوف)!
بعض المخلوقات تصاب بالصرع حين سماعها الرنين.
الساحة خالية من النجباء..
أما الأغبياء فقد طردوا من المدرسة.. فلمن تفرغ الأجراس؟
النقد له (...)
** أعزائي: أن نقدم ما يعجب الآخرين.. هكذا(!!) فذلك أمر متعذر!.. أو أن نحجم نهائيا عن المشاركة - في تقديم شيء - فذلك أمر لا يليق(!!).. إذن أن نصف الناس بعدم القدرة على تفهم ما نكتب - لقصر فيهم - فذلك ما يسمى.. ب(عمى الألوان!)..
بهذا المفهوم.. أفضل (...)
إلى: كل شاعر..
وشويعر.. ومتشاعر.
بعد التحية:
القيثار الغربي.. لا يعطينا نغمات عربية (أصلية).. إلا إذا أعدنا تصنيعه بحيث يكون عربياً(!!).
السؤال: يا سادتي.
ما الداعي لإصرارنا على سماع تلك النغمات (الغربية) على أنها عربية لماذا لا نسمع العربي.. (...)
أمس هذا الأقرب وفي هذه الجريدة وعلى الصفحة الثامنة جاء نبأ بالموافقة السامية على إحالة سعادة الشيخ عبدالله بن خميس إلى التقاعد بكامل راتبه.
** خبر ذو مضمون اعتيادي - إذ ليس غريباً أن يُحال أحد إلى المعاش في أي بقعة من العالم متى رأى صاحب الأمر ذلك - (...)
** الأصدقاء أبو ياسر، سليمان العبد اللطيف السيف، سحمي بن ماجد القحطاني، سعد الحريجي (الرياض)، صالح محمد الجار الله (بريدة)، بدر محمد الخريف (الغاط)، و... محمد شمدين التركي (سكاكا - اللقائط)
ها أنتم ترون نشرنا لما زوّدتمونا به.. مع شكرنا لكم أولاً.. (...)
***
(ديوسبيك انجلش؟، بليز...!!)
.. آسف.. لا مؤاخذة لهذا المدخل المسرحي.. نسيت التحدث عن الشيخ صالح العجروش صاحب هذه الزاوية.. والمهيمن على كل ما فيها.. من حرف وعبارة.. ومعنى، أكرمني بالتحدث إليكم أعزائي القراء نيابةً عن سعادته لسفره إلى الحج - وفقه (...)
يجتمع الإخوة.. من كل فج - هذه الأيام - على صعيد طيب مكة.. منى.. عرفات، تجمعهم (الله) خاشعين: (اللهم نقني من الذنوب والخطايا، كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس)، هاتفين: (لبيك اللهم.. لبيك.. لبيك لا شريك لك!).
كلهم أمام الواحد القهار:{ إِنَّ (...)
مادة مشروعة أدمن تعاطيها كل بعد إفطار..
أحب ما أحب في هذه (المادة) الكاريكاتير..
أموت فيه وأتمرمط في (دباديبه).. سيما متى كان (متجدداً) في كل عرض.
بنتي الصغيرة (فاطمة) تشاركني هذا (الحب) كما شاركتني من قبل ذلك الإدمان (!!)..
هكذا.. سارت أيام رمضان: (...)
عندما.. تفقد أعصابك.. كيف تجدها؟!..
هذا, ما وقفت أمام الإجابة عليه.. عندما هممت أن أبطش بمحدثي وهو يصفني.. بالجبن.. والانغلاق الذهني.. لمجرد أني أداري (خاطر) المرأة - مراتي (!!)..
طبعا (أخوكم) خاف أن يفقد أعصابه.. ومن يجشم نفسه عناء البحث عنها.. بين (...)
* أبي عيدي..!
عادت عليكم..
في حال زينة..!
.. جعل الفقر.. ما يدخل عليكم، ولا يكسر رجليكم.. ولا يديكم!
.. جعلكم تعودونه.. ها الزمان وكل زمان!
.. نسوق (الحمير)، والا نوقفه..؟!
** وقفوه!!
ويندفع (الأطفال) سيلا (عرم)، لينثرون جحافل العطور والحلوى، (...)
نحن.. من نعمل في السلك الصحفي سواء بصورة منتظمة أو غير ذلك، المهم أننا نكتب للصحف بغرض نشر ما نكتب..
نحن.. دائما نعاني مشكلة نسميها (معاملة الآيات الكريمة إملائيا).. أي كيف تتم كتابة آية من القرآن الحكيم.. هل وفق رسمها العثماني: المكتوبة به في (...)
يتحدث الصديق محمد الحمدان في (رمضانيات) اليوم عن الأطباء والناس والطعام في شهر رمضان.. وأنا شخصياً أوافقه في كل ما ذهب إليه من تبيان تقصير الواحد منَّا نحو نفسه.. وخلطنا.. ذلك الخلط الفادح بين مضمون الصيام من ناحية صحية, ومفهومه كامتناع لوقت عن طعام (...)
ومع ذلك.. فقد شكا إلى (واحد) جشاعة أصحاب قطع الغيار - غيار السيارات.. وليس عربات (الكرو).
المهم.. ولندع (التريقة) جانباً!!..
زميلي هذا، يملك سيارة فخمة طولها. ليس المهم الطول ولكنها أصيبت قبل أيام بعاهة في رجلها الأمامية اليمنى على ما أحسب.. وكان (...)
أجد حيرة كبرى في تحديد مشاعري بقدوم هذا الشهر الكريم. ولكني أعلم أنه مناسبة لتجديد عهد.. فإني أكون فيه أقرب إلى الله، أرحم بأهلي.. وأطعم الطعام على حبه.
إن المرء ليقتات خير ما تنتجه هذه الأرض المعطاء.. غير ناس إخوانه في الدين في مشارق الأرض ومغاربها (...)