** أعزائي: أن نقدم ما يعجب الآخرين.. هكذا(!!) فذلك أمر متعذر!.. أو أن نحجم نهائيا عن المشاركة - في تقديم شيء - فذلك أمر لا يليق(!!).. إذن أن نصف الناس بعدم القدرة على تفهم ما نكتب - لقصر فيهم - فذلك ما يسمى.. ب(عمى الألوان!).. بهذا المفهوم.. أفضل بناء علاقتنا مع أنفسنا ومع الآخرين.. مثلا الصحف.. نرسل إليها ما نتخوى صلاحيته للنشر ثم لا نلح في نشره.. فقد لا يكون كما توخينا لاعتبارات كثيرة.. أهمها الطريقة: الأسلوب الذي تناولنا به موضوع ما(!!). أنا هنا.. لا أعني أحداً بذاته.. بقدر ما أتحدث إليكم (أعزائي) حديث العزيز لعزيزه.. وعلى سجيته (!!). ** رسالة خاصة: عزيزي الأخ عبدالرحمن البراهيم الجويرة - الرياض.. أخجلتني يا رجل بهذا المديح.. شكراً لك على كل حال.. وبالمناسبة لا أنسى أن أشكر الأخ صالح العبدالله الشاهر.. على شعوره الطيب تجاه الجزيرة.. وتجاهي شخصياً. ** الأخوان : سعود عبدالعزيز الفائز، وحسن زايد المالكي - الرياض: لديكما موهبة (متفتحة) لقرض الشعر.. فقط أنصحكما بقراءة الشعر القديم والحديث كثيراً.. ويسرني أن أتلقى دائماً تجاربكما - وليس شرطا أن تكون صالحة للنشر - أكل العنب حبة.. حبة.. وإلا إيه؟!. ** الأخ: وقيان بن عمر آل لحيان - معهد الإدارة العامة - الرياض: ما بعثت به إلينا شيء جميل.. سنعمل على نشره في أقرب فرصة.. ولا أكتمك أن هذه الصفحة حريصة كل الحرص على إقامة جسور صداقة وتعاون مع أمثالك من شباب هذا الوطن السعودي الكريم!! ** الأخ : حمد بن عبدالعزيز الجربا - الرياض: لم أتلق منك شيء!! أذكرك بأني ما زلت في انتظار ما تكتب! ** الأخ : عبدالعزيز العبدالله النعيم - الرياض: مقالتك (قف!) وصلت متأخرة.. فمعذرة لعدم نشرها على أننا ننتظر منك غيرها! ** الإخوة: محمد عوض الحربي، أنتم، و.. نايف الصالح الفهيد: ها أنتم ترون أننا قد نشرنا ما زودتمونا به(!!). ** عزيزي الأخ: عبدالعزيز بن محمد الغزي - الرياض: العنزي: تلقت رسالته المؤرخة في 10-11-1392ه (15-12- 1972م)، والذي تذكر فيها أن عدد سكان الزلفي 60 ألف نسمة.. وعدد القرى التابعة لمدينة الزلفي ثمانون ونيف.. وبالمناسبة وفي نفس الليلة تسلمت فيها رسالتك المشار إليها - حضر إلى التحرير بالجزيرة الأخ حمد الحماد فعلق بأن عدد السكان 52 ألف أما القرى 85 قرية!! حبذت عرض هذا.. مع شكري العميق لتجاوبك وتحريك الحقيقة! مع تذكيري لحضرتك بأن محرر هذه الصفحة ليس طرفا في أي سوء تفاهم.. وشكراً(!!). ** أعزائي ! اكتبوا إلينا دائماً.. فنحن في خدمة المصلحة العامة وخدمتكم وتقبلوا أحر تحياتي..
