بين مجزرة وأخرى، بين هزيمة وهزيمة أشنع، على المستوى الوطني والسياسي - لكن ايضاً على المستوى الداخلي الحميم - يجد العرب افنسهم على عتبة مرحلة جديدة مجهولة المعالم7 ثمة أشياء انكسرت، وأشياء أخرى تحولت، وربما كان التحول في أسوأ حالاته افضل من الجمود (...)