منذ نعومة أظفاري واللغة الفصحى تنال من اهتمامي وإعجابي السقف الأعلى فأقف عند كل جميل وبديع منها وقفة تأملية وكلها روائع بديعة تعقبها زفرة تخرج من أعماق نفسي فتردد: ما أروعها.
كان يرهقني كثرة الإبحار في شواطئها، لكن هذا الإبحار يستهويني، يسعدني، فأقف (...)