لم أعتقد مطلقاً في طفولتي أن جاسر الرميح صديق لوالدي، بل كنت أعتقد أنه شقيق والدي -رحمه الله- لكثرة ما أراه عند والدي في منزلنا بحي أم سليم، أو أن والدي يذهب إليه في منزله جنوب حديقة الفوطة، لقد كان والدي والعم جاسر الرميح متلازمين دائماً كالأخوان، (...)