استيقظت الرياض بكامل نشاطها وبدأت رفع ما خلفته يد «الإرهاب» الغادرة وتنظيف الأماكن المحيطة.عبدالله محمود مقيم يقول: لقد أصيبت النساء بحالة هستيرية جراء الانفجار الذي وقع في محيط مبنى وزارة الداخلية خرجن بالشارع يبكين بشكل مفجع الأطفال كانوا كذلك، (...)
حتى المساجد لم تسلم من أولئك الارهابيين بل كشفت زيف مزاعهم الجهادية فلا يجرؤ أحد بترويع الآمنين وهدم المساجد بالتفجير والتخريب ويكون مسلماً سوياً!
عدد من ساكني الحي ومنهم المواطن سعد المصيبيح والمواطن خالد الفهيد اكدا: «انهم حرموا أداء صلاة الفجر (...)