كانت صابرينا، ابنة الاحد عشر عاما، لا تزال قادرة على الرد على المسعفين ليل الاحد الاثنين من تحت انقاض منزلها في بودواو على بعد 45 كيلومترا شرق العاصمة الجزائرية، قبل ان تصمت الاثنين بعد خمسة ايام من الزلزال الذي ضرب الجزائر.
ومنذ الجمعة، بعد 48 ساعة (...)