في «وقت ما» من حياته..
كانت «الغربة» الخيار الاسلم له..
حزم حقائبه.. وشدد حاله..
غادر وطنه.. وابتعد عن اهله!!
اضحى «غريباً» من زمرة الغرباء!!
نار «الحنين» متأججة في جوفه.. تقتات مشاعره وتلتهم احاسيسه!!
يسلو قليلاً عندما تدور به عجلة العمل الصباحي (...)