لم تعد الهيموفيليا كما كانت في السابق عائقا في حياة الفرد العائلية، المهنية، المدرسية والرياضية، فمع تطور الوعي لدى الفرد والإلمام بطرق العلاج والوقاية أصبح بالإمكان ممارسة حياته اليومية بشكل طبيعي ولكن بتوخي الحذر واختيار ما يلائم حالته الصحية، إذا (...)