عاد الليث للمنافسة على الدوري بهيبة الأبطال، واكتسب الشباب مكتسبات كثيرة من مباراة الهلال أهمها الألماني الذي اتى من الأخير ستامب والأردني الشاب طارق خطّاب ومهاجم الارسنال الكوري الذي دخل قلوب الشبابيين بهدفه في الهلال بارك تشو يونغ.
ولا أنسى الظهير (...)
خلال أربعة أشهر سابِقة تعاقب على الشباب إداراتان وطاقمان فنيان، تغير الثلاثي الأجنبي وتم الاستغناء عن عدد من اللاعبين المحليين، ضم لاعبيين وتصعيد آخرين، تغير الكثير في الشباب، الفكر والتكتيك واللاعبين، ولكن لم يتغير حال الليث، عشرات النجوم نسقوا (...)
بدأ الحماس.. وابتدأ التنافُس، انطلق دوري (عبداللطيف جميل)، انتهت الجولة الأولى من الدوري بتسع مباريات جميلة حضرها 164516 مشجع بمعدل 18 ألف مشجع في المباراة الواحدة تقريباً و35 هدفاً بمعدل اربعة اهداف في المباراة الواحدة تقريباً، أرقام عالية، وتنافسٌ (...)
عاد مُنتخبنا للتخبطات.. أسبابٌ عديدة أدت الى هذا التراجع الغريب كما هي غرابة المدرب الاسباني لوبيز كارو.
لوبيز .. إلى أين؟ منتخب بلا طعم ولا رائحة ولا لون.. لم نجد مستوى يُطمئن عشاق الكرة السعودية ولا نتيجة يفرح بها هذا الجمهور المتعطش سؤالي هو: (...)
سيكون 30 مايو يوما لن ينساه الشبابيون عندما يترجل خالد البلطان، لم أر رئيساً قط يترك فريقه وهو بحالٍ جيدة ويعد بذلك من بداية موسم سيئ، قالها البلطان في بداية موسم لم يتوقع الشبابيون حتى وصافة بطولة وليس تحقيقها (لن اترك الشباب الا وتقولون لي بيض (...)
هاهو الليث يحقق أغلى البطولات السعودية.. كأس الابطال، كما عهدناه سابقاً ليث يفترس الفرق الواحد تلو الأخر فهاهو قد حقق قبل أيام قليلة كأس خادم الحرمين الشريفين بأصعب الطرق، بدأ مشواره ببطل الدوري النصر وتلاها بوصيفه الهلال وهزم طموح الاتفاقيين بإرضاء (...)