ربما كان شعوري سيكون مختلفاً لو كنت لحظتها أدلف مدرسة ابني الابتدائية أو المدرسة الثانوية لابني الآخر في إطار ما كنت اعتاد من زيارات ومتابعة مدرسية لأبنائي، بل إنني أؤكد أن شعوري بالفعل كان مختلفاً ساعتها وأنا أقدم رِجْلاً وأؤخر أخرى أمام باب جامعة (...)