نفى مسؤول عراقي بارز أمس الثلاثاء ما تردد حول تدفق أسلحة ومسلحين من بلاده إلى سوريا. وقال إن قوات الجيش والشرطة اتخذت إجراءات أمنية مشددة لمنع دخول مسلحين وأسلحة عن طريق محافظة الأنبار (118 كيلومترا غرب بغداد).
ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب (...)
«ما زلنا نتلقى الصدمات»، بهذه الجملة حاول مرافقنا محمد فتحي، مستشار محافظ الانبار، التخفيف من وطأة الاجراءات الامنية قبل دخولنا مكتب رئيس الحكومة المحلية، قاسم محمد عبد، الذي فقد يده اليسرى في كانون الاول (ديسمبر) 2009 اثر هجوم انتحاري ونجا من آخر (...)
أصبحت مخلفات استغنى عنها الجيش الأمريكي بعد انسحابه من مدينة الأنبار، كبرى المدن العراقية من حيث المساحة، ملاذا لسد متطلبات الأسر الفقيرة التي لا تقوى على تأمينها لارتفاع الأسعار في السوق المحلية.
وشرع مقاولون عراقيون بتشييد ساحات واسعة لتخزين (...)