رئيس تحرير صحيفة البلاد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إشادة لمقالتكم المنشورة بالعدد رقم 40409 وتاريخ 28 /2/ 1434ه تحت عنوان "عادت الأحوال لاسمها" والتي تحدثتم من خلالها عن ادخال التقنية في عمل الاحوال المدنية وما واكبه من تنظيم وجودة في الخدمة (...)
بين ماضٍ عريق اتصف بالقيم ومستقبل زاهر يتصف بالتقدم يحل اليوم الوطني الثاني والثمانون للمملكة العربية السعودية يوم الأحد السابع من شهر ذي القعدة الحالي الأول من الميزان والذي يعد محطة اعتزاز واستذكار وتأمل جديد في عهد النهضة والتطوير في عهد خادم (...)
رئيس تحرير صحيفة البلاد سلمه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,, وبعد
أقدر لسعادتكم جهودكم الطيبة ومشاركاتكم الفاعلة فيما يخدم الصالح الوطني، وأشير إلى عزم وزارة العدل عقد ملتقى علمي بعنوان: ( القضايا الأسرية في المحاكم الشرعية.. رؤية (...)
تحيّة طيّبة مباركة..
أعُب من محبرتك يومياً حتى أكاد أشرق مما أجد فيها من حلاوة وأحياناً "أصقررق منها" إعجاباً بمعانيها وما ترمي إليه. (يوم الثلاثاء 17 ربيع الثاني 1432ه) كتبت "رصفها بالحجارة أحسن" تقصد شوارعنا التعيسة بكل ما في هذه الكلمة من معاني، (...)
أن يتخبط نظام ما في طريقة ربما يكون بحثاً عن نتيجة أفضل قد يكون مقبولاً لكن التخبط في المحك المهم لدى الشعوب ومحط مراهنة الدول وسبيل التقدم والوصول إلى القمة قد يفضي إلى كارثة، إن التخبط في التعليم وعدم وضوح الرؤية لدى وزارة التربية والتعليم يجعلان (...)
تنمو الشائعات في المجتمعات التي ينخفض فيها مستوى الوعي ويتدنى كما يجد في المجتمعات المنغلقة أرضاً خصبة للنمو، لذا نجد السحر والشعوذة والخرافات وتصديق الأساطير تسير سير الريح وتنتشر انتشار الظلام على بطون الأودية وظهور الهضاب في تلك المجتمعات ذلك (...)
ما جئت يا صاحب العرفان مرتزقا
وما حضرتُ هنا زلفى ولا ملقا
وما تلوتُ قصيدي ها هنا غردا
إلا لأنك جاوزتَ الورى خُلُقا
أنختُ في ساحة الديوان راحلتي
وجئتُ أحمل شكراً خالصاً عبقا
(فما وجدت إلى لقياك منعطفا
إلا إليك، ولا ألفيتُ (...)
لم يتوان محمد بن نواف سفير خادم الحرمين الشريفين في بريطانيا وايرلندا في متابعة احتياجات الطلاب المبتعثين الذين فاقوا ستة آلاف مبتعث، ورغم هذا العدد وانشغاله في مهامه الأخرى إلا أن ذلك لم يشغله عن الاطمئنان على أوضاع الطلبة، تمثل هذه المرة في (...)
يخالجني شعور بعد رحيل ابن أخي الأقرب بل أخي في واقع الأمر أنني أكبر من خسره وأعظم من فقده، ذلك أنني أكثر من صحبه، فمنذ أن عرفت الأشياء من حولي في هذه الدنيا عرفت حسون، وبدأت أمارس طقوس طفولتي مع حسون، فأنام في فراش واحد مع حسون، وأصحو مع حسون حتى (...)