أرنو فيقلقُني انكسارُ الماءِ
أنا يا غيومي قد مللتُ سمائي
هل ألبستني الريحُ في هيجانها
ثوب الضبابِ فعجّلتْ بفنائي؟!
آمنتُ بالريحِ المطلّةِ عبرَنا
بالبحرِ ..بالصلصالةِ الزرقاءِ
آمنت بالغيمِ المسافر في المدى
ظلًا ودمعًا كي يحوكَ ردائي
أومى إليه الله: (...)