في تصريحات نقلتها كل من صحيفة الحياة اللندنية والوطن السعودية لوزير الخارجية اليمني رياض ياسين عبد الله، أوضح الوزير أن القوات الخاصة التي تقاتل مليشيا الحوثي في عدن هي قوات يمنية نشرت هناك قبل أسبوعين بعد إعادة تدريبها في دول خليجية عربية، نافيا أن تكون قوات أجنبية. ورأى الوزير أن زيهم الأنيق وعتادهم أدى إلى ظهور تقارير الأحد الماضي بأن التحالف العربي أرسل قوات برية بعد أسابيع من الضربات الجوية ضد الحوثيين المتحالفين مع إيران وضد وحدات من الجيش موالية لصالح. وفي تصريحات نقلتها الوطن السعودية، قال الوزير إن عدد هؤلاء بين 50-60 عنصرا. السنغال سترسل 2100 جندي للدفاع عن مكة والمدينة ----------------------------------------------------------------- اختارت صحيفة القدس العربي نشر تصريحات لوزير خارجية السنغال مانكير ندياي، قال فيها إن "التحالف الدولي يهدف إلى حماية وتأمين المقدسات الإسلامية في مكة والمدينة". وأوضح الوزير أمام برلمان بلاده أن "الرئيس السنغالي قرر الاستجابة لهذا الطلب، بنشر كتيبة من 2100 رجل في الأراضي السعودية المقدسة في مكة والمدينة". "مهاجرون" يتصدرون الهجوم في اللاذقية وإدلب نظرا لخبراتهم القتالية ----------------------------------------------------------------------------- تنقل صحيفة الشرق الأوسط عن عبد الرحمن القيادي في الجيش السوري أن المقاتلين الشيشانيين يتصدرون اليوم معركة جسر الشغور والساحل، لافتا إلى أنهم "يتواجدون في المعارك الرئيسية عادة، نظرا إلى خبراتهم في القتال وقدرتهم على المناورة والتحرك، ووجود انتحاريين بينهم". وتابع بأنهم "ينظمون أنفسهم، وقد ظهروا في طليعة المعارك في حلب وكسب وجسر الشغور، ويتواجدون الآن في أحد أحياء مدينة إدلب". وتؤكد مصادر أخرى في المعارضة السورية أن المقاتلين الغرباء المعروفين ب (المهاجرين)، غالبا ما ينظمون تجمعات خاصة بهم، لكن عددهم لا يتجاوز ألف مقاتل الآن في ريفي إدلب واللاذقية، مشيرة إلى أن "أبا مسلم الشيشاني يقود الآن معركة الساحل، ويشاركه أيضا مقاتلون من الشيشان وداغستان". وتضيف الصحيفة أنه "إلى جانب هؤلاء المقاتلين، برزت لأول مرة مشاركة مقاتلين يُطلق عليهم اسم مقاتلي تركمانستان، وهم مقاتلون أجانب من المهاجرين، و"يتمتعون بخبرة قتالية عالية". وظهر هؤلاء رسميا في شهر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، عبر شريط فيديو بثّ في موقع "يوتيوب"، ممهور باسم "الحزب الإسلامي التركمانستاني في بلاد الشام". ويقول عبد الرحمن إن أعداد هذا الحزب، الموالي لتنظيم القاعدة، تتراوح بين 500 و700 مقاتل، مشيرا إلى أن عدد القتلى التابعين له الذين قتلوا في معركة السيطرة على جسر الشغور "يتراوح بين 13 و20 قتيلا على الأقل". تصفية بمخيم عين الحلوة لمؤيدي الأسد و"حزب الله" ---------------------------------------------------------- كتبت صحيفة النهار اللبنانية عن عمليات تصفية تجري داخل مخيم عين الحلوة لكل من له علاقة بالنظام السوري وحزب الله اللبناني. وتربط الصحيفة بين قتل مروان عباس عيسى، وقتل الحاج مجاهد بلعوس، بعد استدراجه أيضا إلى خارج منزله داخل المخيم. وتقول الصحيفة إن مسلحين مقنّعين أقدموا على قطع التيار الكهربائي عن منزل بلعوس الكائن في حي طيطبا من خلال تبديل دجونتير الكهرباء المعلق عند مدخل المنزل، وبعد خروج بلعوس لرفعه عاجلوه بعدة طلقات لحظة فتحه باب منزله، وأصابوه بخمس طلقات اخترقت جسمه وصدره، وما لبث أن فارق الحياة داخل مركز لبيب الطبي في صيدا. وبحسب الصحيفة، فإن بلعوس مقرب من سرايا المقاومة التي يشرف عليها حزب الله، وهو يعمل في مستشفى حيرام في صور، ويقوم بتنظيم رحلات للحجاج في مواسم الحج إلى السعودية. وتنقل الصحيفة عن مصدر فلسطيني "موثوق به" أن القوى الإسلامية المتشددة المحسوبة على فتح الإسلام وجبهة النصرة والقاعدة لديها خطة مدروسة بتصفية كل شخص يثبت أنه على ارتباط أو علاقة مع النظام السوري ومع حزب الله. "الشورى السعودي": سلمان رسخ بيت الحكم --------------------------------------------------------- نشرت صحيفة اليوم السعودية بيان مجلس الشورى الذي ثمن فيه اختيار الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وليا لولي العهد. وقال البيان إن "هذه القرارات ترسخ بيت الحكم السعودي على أسس ثابتة وقواعد راسخة تراعي المصالح الشرعية والوطنية العليا والاستقرار السياسي والاقتصادي والأمني". وأكد المجلس، في بيان أصدره خلال جلسته العادية الخامسة والثلاثين، الاثنين، على مبايعة لكل من ابن نايف وابن سلمان منع تركيب الكاميرات الحكومية في غرف النوم والعلاج الطبيعي بالكويت -------------------------------------------------------------------------------- سلطت صحيفة الوطن الكويتية الضوء على مشروع قانون مقدم من الحكومة الكويتية بشأن تركيب كاميرات المراقبة للبرلمان. ولفتت الصحيفة إلى رفض لجنة الداخلية والدفاع في البرلمان الكويتي تركيب الكاميرات في غرف النوم وغرف العلاج الطبيعي ودورات المياه والصالونات النسائية، وأن تكون ملزمة للفنادق والشقق الفندقية والمجمعات السكنية والتجارية والبنوك والمصارف والأندية الرياضية والمستشفيات والعيادات ومحطات الوقود. وبحسب الصحيفة، اشترطت اللجنة البرلمانية أن تكون مدة الاحتفاظ بتسجيلات الكاميرات 120 يوما، وتضمن القانون عقوبة الحبس مدة لا تتجاوز ثلاث سنوات، وغرامة لا تقل عن ألف دينار لمن يقوم عمدا بالتشهير بالغير واستخراج صور ومقاطع من تلك الكاميرات.