طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 29 جمادى الأولى 1436 ه الموافق 20 مارس 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - القيادة تهنئ الرئيس التونسي بذكرى استقلال بلاده. - في بيان مشترك .. المملكة والمالديف تؤكدان رفضهما التدخلات الخارجية في شؤونهما الداخلية. - المملكة توافق على فتح سفارة في المالديف وتخصص 150 منحة دراسية لطلابها. - الأمير أحمد بن عبدالعزيز رعى حفل جائزة خالد السديري للتفوّق العلمي بسدير. - الأمير محمد بن نايف رعى اختتام التمرين التعبوي الأول المشترك لقوى الأمن الداخلي بالشمالية. - ولي ولي العهد: ما تقومون به من رسالة سامية تجاه خدمة دينكم وحماية أمن وطنكم واستقرار مواطنيكم يتطلب جاهزية أمنية عالية. - الأمير محمد بن سلمان بحث مع وزير الدفاع الكويتي الموضوعات المشتركة والتعاون الدفاعي. - الأمير بندر بن سعود: الهيئة ساعية ومساهمة في الحفاظ على الغطاء النباتي والأشجار. - أمير الرياض يطلق أعمال تركيب الجسور على الخط الأصفر الرابط بين مطار الملك خالد والمركز المالي. - الأمير فيصل بن بندر يثمن تعاون سكان الرياض لمتطلبات المشروع الكبير الذي يتضمن إنشاء ستة مسارات للقطار. - أمير الشرقية يدشن مبادرة الهيئة الملكية لتدريب وتأهيل 250 حرفياً وأسرة منتجة بالجبيل. - الأمير فيصل بن مشعل يدشّن مركز خدمات العملاء الجديد لمديرية المياه بالقصيم. - المفتي يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية المتقاعدين. - رئيس المالديف يغادر الرياض ويزور المسجد النبوي. - أمطار الخير والبركة تعم مناطق المملكة. - وزير التعليم يصدر أكبر عملية تطويرية في الوزارة. - وزير الشؤون الاجتماعية يعقد لقاء مفتوحاً مع أيتام «إخاء» ويستمع إلى مطالبهم. - نائب رئيس الشورى: البرلمان السويدي يجب أن يكون داعماً للعلاقات بين الشعوب لا ساحة للتطاول. - اللواء التركي: لا تتوفر لدينا معلومات رسمية عن سعوديين موقوفين في ليبيا. - وفد جازان يزور مجلس الشورى ويجتمع بأعضائه. - «ربيع الشرقية».. 30 فعالية وثلاثة عروض مسرحية تقام للمرة الأولى في المملكة. - الحملة الوطنية السعودية تطلق برنامج «شقيقي بيتك عامر» لاستبدال خيام السوريين في الزعتري بوحدات سكنية جاهزة . - أمين مجلس التعاون يسلم سفير السويد مذكرة احتجاج تضمنت إدانة التصريحات المسيئة تجاه المملكة. - الثني يشكر المملكة لوقوفها مع ليبيا في مواجهة الإرهاب. - تحضيرات لبنانية - فرنسية لتسليم هبة الأسلحة السعودية. - القادة العرب يناقشون في قمة شرم الشيخ التحديات ومكافحة الإرهاب. - الداخلية البحرينية تعلن عن إصابة شرطيين في تفجير. - الرئيس الفلسطيني: لا جدية لدى إسرائيل لحل الدولتين. - تونس تدفع بالجيش إلى المدن الكبرى.. وتوقيف تسعة مشتبه بهم في الهجوم. - العالم يتوحد في إدانة الهجوم «الإرهابي» على متحف باردو في تونس. - غارة على مجمع القصر الرئاسي في عدن والمضادات الأرضية ترد. - الرئيس اليمني يتهم النظام السابق بمحاولة انقلاب. - قمة مصرية سودانية أثيوبية لبحث ملف «سد النهضة» تعقد الاثنين المقبل في الخرطوم. - واشنطن ستعيد تقييم دعمها الدبلوماسي لإسرائيل. - 11 قتيلا في هجوم لبوكو حرام على قرية في نيجيريا. - 80 ألف جندي روسي يشاركون في مناورات غير مسبوقة. - قتيلان وعشرة جرحى في إطلاق نار داخل مطعم بالسويد. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وسلطت صحيفة "الرياض" في كلمتها ، الضوء ، على السياحة في المملكة ، مشيدة بالجهود المميزة التي الهيئة العليا للسياحة ، والتي تحتاج لعمل سنوي متواصل. وقالت: نعرف أن اضطلاع هذه المنظومة بإصلاح البنية السياحية في المملكة أمرٌ شاق ومرهق، وفي الحقيقة ليس منوطاً بها القيام بذلك بل بإسناده للقطاع الخاص الذي يتعامل بمبدأ الربح والخسارة، ويتبقى توفير البيئة الاستثمارية في هذا القطاع مسؤولية الهيئة التي تعمل حالياً على إصدار الرخص، ويفترض بها جعل هذا الاستثمار أكثر جذباً بقدر سعيها للترويج عن الأماكن السياحية. وشددت على أن إقبال الناس على قضاء إجازتهم القصيرة خارج المملكة، أمرٌ يدعو إلى التساؤل ويحتاج إلى عمل حقيقي، لتغيير اتجاهات الناس وسلوكياتها، وهذا أمرٌ لا يمكن تحقيقه في عام أو عامين، بل يستلزم تغيير قناعات وصور نمطية ترسخت مع الأسف في أذهاننا بأن السياحة الداخلية باهظة الثمن ولا تلبي حاجات السائح على جميع المستويات. وأثنت صحيفة "اليوم" على التمرين التعبوي الأول المشترك لقوى الأمن الداخلي «وطن 85»، والذي رعى ختام فعالياته، ولي ولي العهد وزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز أول أمس الأربعاء بحضور الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبداللطيف الزياني، وقادة حرس الحدود في كل من الكويت وقطر والبحرين والإمارات وعمان والعراق والأردن واليمن ومصر، وعدد من الملحقيات العسكرية من الدول الشقيقة والصديقة العاملة في المملكة. واعتبرت أن هذا التمرين، جاء ليؤكد أولا، جاهزية قوى الأمن الداخلي في أداء واجباتها الأمنية، واستعداداتها التامة للتصدي لأي محاولة للإخلال بأمن هذا الوطن وأبنائه والمقيمين على أرضه، وفي نفس الوقت، إرسال رسالة بالغة الوضوح إلى تلك القوى التي اتخذت من الإرهاب طريقا لها، لتنفيذ مخططاتها كداعش وغيرها. وأوضحت أن العيون الساهرة في هذا الوطن، ستظل في كامل جاهزيتها للوقوف دون أمن البلاد وأهلها. لذا، فإن كافة أفراد قوى الأمن الداخلي بمختلف قطاعاته ومسؤولياته، مستعدة لتقديم الغالي والنفيس والفداء بالروح والدماء، من أجل تجنيب هذه البلاد شرور تلك الأنفس المجرمة التي جرفتها الضلالات، وباتت تتربص الدوائر بكل المجتمعات الآمنة. وعن الجريمة المروعة التي شهدتها تونس العاصمة يوم أمس الأول ، كتبت صحيفة "الوطن"، أنه من المنطقي أن يدين كل عاقل الهجوم الإرهابي الذي شهدته تونس ، وراح ضحيته 20 سائحاً كانوا يزورون متحف باردو قرب مبنى البرلمان في العاصمة التونسية. واعتبرت أن تضامن الدول مع الحكومة والشعب في تونس ، يأتي ليعلن لكل قوى الإرهاب أن لا مكان لها في هذا العالم الذي يريد أن يعيش آمنا، وأن عبث الإرهاب الذي لا طائل منه لن يثمر سوى مزيد من الكراهية لأصحابه، ويوحد الجميع على هدف مواجهته والقضاء عليه. ولفتت الصحيفة ، انتباه القراء إلى أن الإرهاب لم يعد حبيس موقعه الذي ينشأ فيه، بل صار عابرا للحدود، وأصبحت الخلايا الإرهابية تتكاثر باستخدام التكنولوجيا الحديثة، وما عشرات الألوف من الحسابات التابعة للإرهابيين على مواقع التواصل إلا نذير خطر كبير، يتطلب تعاون إدارات تلك المواقع مع الحكومات لتحجيم الإرهاب وأصحابه ممن يستقطبون ضعاف النفوس بشتى الطرق المتاحة أمامهم. وأبرزت صحيفة "عكاظ" ، أن الإرهاب لا يحتاج لجنسية أو جواز سفر أو تأشيرة ليضرب استقرار الدول والمجتمعات ، ولا يميز بين حجر وبشر مهما اختلف موقعه أو لونه أو ميوله.. إنه الإرهاب الذي بات خطرا يهدد الإنسانية والمجتمعات والدول جمعاء. وقالت: إن الحرب على الإرهاب ليست محصورة في بقعة جغرافية محددة وليست حكراً على شعب أو حكومة أو جيش دون غيره، هي حرب الإنسانية والحضارة ضد التخلف والوحشية والقتل، فالإرهاب المتلون ما بين إرهاب أفراد ومجموعات ودول وأنظمة هدفه واحد هو ضرب الإنسان في وجوده واستقراه ومن هنا كان الموقف واضحا في كل محطة وفي كل مأساة يصنعها الإرهاب، هو الموقف المؤكد على ضرورة اجتثاث هذا الإرهاب من جذوره. ونوهت بوقوف المملكة إلى جانب أشقائها في تونس حكومة وشعباً ، مشيرة إلى أنه موقف ثابت يعكس حرص المملكة على أن ينعم الشعب التونسي بالأمن والاستقرار وضرورة الحزم والجدية للقضاء على الإرهاب من أجل إنهاء الإرهاب من جذوره. من جهتها رأت صحيفة "المدينة"، في وجود المتهمين بتنفيذ حادث متحف باردو الإرهابي بالعاصمة التونسية - والمنتميين لما يعرف بكتيبة «عقبة بن نافع» الإرهابية في مدينة درنة الليبية؛ لتلقى تدريبات قبل شهرين من وقوع الحادث ، دليلاً جديداً على خطورة ما يحدث في ليبيا من سيطرة جماعات إرهابية متطرفة على أجزاء واسعة من البلاد، تعيث فسادًا مستقوية بأسلحة تتدفق عليها عبر الحدود، بينما العالم يتفرج ويحظر استيراد السلاح على الحكومة الشرعية والمعترف بها دوليًا. وقالت: قبل أسابيع شاهد العالم عملية ذبح 21 من الرهائن المصريين الأقباط على يد تنظيم داعش الإرهابي، واليوم يأتى إرهابيون آخرون تلقوا تدريبًا في ليبيا، ليقتلوا 20 ما بين سائح ورجل أمن في تونس، وهو ما يؤكد أنه لا يوجد أحدٌ بمنأى عن الإرهاب، وأن مسلسل القتل قابلٌ للتكرار مجددًا، وربما المرة القادمة يكون في أوروبا، طالما أن يد المتطرفين مطلقة في ليبيا. وخلصت إلى أن الأوان قد حان، كي يدعم المجتمع الدولي الحكومة الشرعية والجيش الليبي في معركته ضد الإرهاب. أما صحيفة "الشرق" ، فأدانت السلوك والممارسات والتصريحات الحوثية منذ خروجهم من صعدة ، مشددة على أنها لا تتسم بأي استقلالية سياسية عن النهج الإيراني بل جعلوا من أنفسهم أداة منفذة حتى لو كان ذلك على حساب مستقبل اليمن بأكمله. وتابعت قائلة: لم يمض سوى أسبوع واحد على كلام اللهيان حتى نفذ الحوثي تهديدات إيران ضد الرئيس وهذا ما يؤكد أن قادة الحوثيين ليسوا سوى أدوات بيد حكام طهران، إيران تعتقد أنها باتت تسيطر على اليمن وتريد رسم الخارطة السياسية والاجتماعية فيه، وربما هذا ما يجعلها أكثر تهوراً في تصريحات مسؤوليها التي تنعكس مباشرة على إجرءات الحوثي ومناصريه في صنعاء. وشبهت الصحيفة ، الدور الإيراني في اليمن ، وما تقوم به المليشيات الحوثية، وقطاعات الجيش التي سيطرت عليها بما فيها سلاح الطيران، بما ما صنعته إيران في وسوريا وما تقوم به قوات الأسد ومليشياتها وسلاح الطيران ضد الشعب والمدنيين.
