الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
الأمم المتحدة: قوات الاحتلال تقتل أكثر من 71 مدنيًا في لبنان
صندوق تمكين القدس يدعو إلى إغاثة الشعب الفلسطيني
ولي العهد يعزي رئيس وزراء ماليزيا في وفاة عبدالله بدوي رئيس الوزراء الماليزي الأسبق
محمد بن فهد.. موسوعة القيم النبيلة
مجلس الأعمال السعودي - الفرنسي يبحث تعزيز الشراكة الصحية
رأس اجتماع اللجنة الدائمة للحج والعمرة.. نائب أمير مكة: القيادة الرشيدة سخّرت جميع الإمكانات لراحة وطمأنينة ضيوف الرحمن
يعد ضمن النسبة الأقل عالمياً.. 2.3 % معدل التضخم في المملكة
القيادة تعزي ملك ماليزيا
المملكة تؤكد على وقف الدعم الخارجي لطرفي الصراع في السودان
الأردن يحبط مخططات تخريبية ويوقف 16 متورطاً
جريمة قتل في القاهرة
السعودية بوصلة الاستقرار العالمي (3-3)
العليمي والزنداني يرفعان السقف: لا حلول وسط مع الميليشيا.. رسائل يمنية حاسمة: تفكيك الحوثي شرط للسلام واستقرار البحر الأحمر
في إياب ربع نهائي دوري أبطال أوروبا.. تحد كبير لآرسنال في معقل الريال.. وإنتر لتأكيد التأهل
بعد خسارته في إياب نصف النهائي أمام الشارقة.. التعاون يودع بطولة كأس آسيا 2
في ختام الجولة 29 من " يلو".. نيوم للاقتراب من الصعود.. والحزم لاستعادة التوازن
وزير الخارجية يبحث مع نظيره الهولندي القضايا الدولية
بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة.. 598 مستفيدًا من مركز الأطراف الصناعية في تعز
السجن 5 سنوات لمواطن احتال على 41 ضحية
المظالم ينجز46 ألف دعوى خلال 3 أشهر
فيلم "هو اللي بدأ" خطوة لصناعة دراما برؤية مختلفة
حسن عبدالله القرشي.. شاعر البسمات الملونة (2/2)
المدينة المنورة: تطوير تجربة الزائر بربط المواقع التاريخية وإثراء البعد الثقافي
رُهاب الكُتب
الأول من نوعه في السعودية.. إطلاق إطار معايير سلامة المرضى
تغريم 13 صيدلية 426 ألف ريال لمخالفتها نظام "رصد"
قريباً في جدة
صدور الجبال.. معقل النمر والصقر
هل ضاعت الملكية الفكرية في عصر الذكاء الاصطناعي؟
مواقف في بيت ثعابين
تعليق الدراسة الحضورية في نجران بسبب موجة الغبار والأتربة
الأمير سعود بن نهار يطلع على منجزات ومبادرات أمانة الطائف
سمو أمير منطقة الباحة يتسلّم تقرير أعمال الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف
بلدية محافظة البدائع تفعل "اليوم الخليجي للمدن الصحية"
مؤسسة الوليد للإنسانية وجمعية الكشافة توقعان اتفاقية استراتيجية لتمكين الشباب
توقيع اتفاقية تمويل "رسل السلام" بقيمة 50 مليون دولار
محافظ الطائف يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية الفنون البصرية
انطلاق أعمال الدورة ال47 للجنة الإسلامية للشؤون الاقتصادية والثقافية والاجتماعية
برشلونة يتأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 6 سنوات
مؤتمر القدرات البشرية.. مجمع الملك سلمان يقدم ثلاث مبادرات نوعية
مركز الملك فيصل يصدر "كتاب الأزمنة" للمُبرّد
أمسية بتبوك تستعرض الصالونات الأدبية ومكانتها الثقافية
تعليم الباحة يطلق جائزة الشيخ الدرمحي للتميز التعليمي
تعليم الطائف ينفذ مشروع معاذ للسلامة الإسعافية في مقرات العمل
"بينالي الفنون الإسلامية 2025" يواصل استقبال زوّاره في جدة
الأخضر تحت 17 عاماً يعاود تدريباته استعداداً لنصف نهائي كأس آسيا
إجراء قرعة دوري الإدارت الحكومية لكرة القدم 2025 بمحافظة حقل
تحت إشراف مركز الملك سلمان للإغاثة.. فريق «البلسم» الطبي يصل سورية استعدادًا لإجراء 95 عملية ضمن المشروع الطبي التطوعي لجراحة وقسطرة القلب
سمو أمير الباحة يتسلم تقارير منجزات أمانة المنطقة والبلديات
العالم على أعتاب حقبة جديدة في مكافحة «الجوائح»
نائبا أمير الرياض والشرقية يعزيان أسرة بن ربيعان
20 ناطقا بغير العربية ينافسون عربا بمسابقة قرآنية
بخيل بين مدينتين
فرع الإفتاء بجازان يختتم برنامج الإفتاء والشباب في الكلية الجامعية بفرسان
أمير نجران يعتمد الهيكل الإداري للإدارة العامة للإعلام والاتصال المؤسسي بالإمارة
الحقيقة التي لا نشاهدها
الفلورايد تزيد التوحد %500
أمير تبوك يزور الشيخ محمد الشعلان وبن حرب والغريض في منازلهم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
العِبَر في حَمَاقَات بَعض أهل تويتر..!
أحمد عبد الرحمن العرفج السعودية
نشر في
أنباؤكم
يوم 22 - 05 - 2012
"تويتر" سَاحَة حُرَّة، تُشبه إلى حدٍ كَبير المَكان العَالمي "هَايد بَارك" المَشهور عَالميًّا بالحُريّة "المُنفلتة"، وغَير "المُنفلتة"، ولازلتُ أذكُر أنَّني شَاهدتُ مَرَّة -في تلك السَّاحة- أُناسًا مُتظاهرين لَهم مَطالب خَاصَّة، وحتَّى يَلفتوا الانتبَاه؛ كَانوا كَما يَقول الفَنَّان "عادل إمام": (لابسين من غير هدوم)..!
ومَدينة "تويتر" لَيست بَعيدة عَن هَذه السّاحة العَالميّة، فالنَّاس إمَّا مُتعرِّية وتَظهر بعَفويّتها وحَماقتها، وإمَّا أن تَلبس لبُوس الوَعظ والمَعرفة، والحِكمَة والوصَاية، وتَظهر أمَام النّاس وكَأنّهم أوصيَاء عَليهم، يُرشدونهم لِمَا فيهِ الخَير والسَّلام.. وكُلّ هَذا لَيس مِن أُسس "تويتر"، لأنَّه لَيس مَوقعًا إخبَاريًّا، أو مَنبرًا وَعظيًّا، إنَّما هو مَكان للتَّواصُل الاجتمَاعي.. وأكثَر امرَأة في العَالَم مُتابعة هي "جاجي"، وكُلّ تَغريداتها عبَارة عَن حيَاتها اليَوميّة، وتَفاصيل مَشكلاتها مَع الحيَاة.. كُلّ هَذا لا يَهم..!
مَا يهمّني هُنا هو بَيان "العَبَاطة" التي يَمتاز بهَا بَعض أهل تويتر، والاستبدَاد الذي يُمارسونه، وتَظهر صوره كالتَّالي:
أحدُهم يُتابع بمَحض إرَادته وبرغبَة مِن إصبعه، ومَع هَذا يَشتم أو يَقول: (تراك أزعجتنا بالإعَادة)، أو يَقول: (وأنا وش أستفيد مِن تَغريداتك هذي التي تَقول فيها إنّك فَطَرت مع أُمّك)... إلخ..!
إنَّ مَن يَكتب هَذا الكَلام يَعتقد أنَّني مُوظَّف عِنده، أكتُب عَلى طَريقة "مَا يَطلبه المُغرِّدون"..!
ومِن صوَر "العَبَاطة" في تويتر؛ أنَّني أضع رَابط مَقال لغَيري، أو تَحقيقًا صَحفيًّا أعجَبَني، وأتفَاجأ بأنَّ الشَّتائم والرّدود تَأتي إليَّ، عَلى اعتبَار أنَّني مَن كَتَبَ المَقَال.. وهَذا يَدلُّ عَلى أنَّ القَارئ يَسرق "لُقمة المَوضوع مِن فَم التَّغريدة"..!
ومِن صوَر "العَبَاطة" أيضًا، أنَّ أحدهم يُتابعك، ويَدخل دون أن يَعلم عَنه أحَد، ثُمَّ "يطفش" بَعد أيّام، ثُمَّ يَرحل بَعد أن يُزعجنا بتَغريدة بأنَّه سيَرحل، وكَم كُنتُ أتمنَّى أن "يضُف وجهه" بصَمت، مِثلَما دَخَل بصَمت..!
ومِن صوَر "العَبَاطة" أيضًا، أنَّ بَعض المُتابعين يُريدونك مَلاكًا، بحيثُ يُهاجمونك؛ وإذَا رَددتَ عَليهم بنَفس لُغتهم قَالوا: (خسَارة إنّك كَاتب، مَع الأسَف، إذَا كَان هَذا رَدّك وأنتَ مِن المُثقّفين، أجل كَيف سيَرد الجُهلاء)؟!
يَجب أن يَعلم القُرَّاء أن البَشَر بَشر، والثَّقافة لَن تُغيِّر طبَاع الإنسَان، ولَنا في رَسول الله قُدوة حَسنَة، فقَد كَان يَبتسم وَقت الابتسَامة، ويَغضب حِين الغَضَب، ويُعاتب حِين العِتَاب.. لذلك الكَاتِب في النّهاية لَيس مَلاكًا، وكُلّ مَن يُظهر بأنَّه كَذلك، تَأكَّدوا أنَّه مُمثل بَارع يَستحق جَائزة "أوسكار" للتّمثيل.. وللعِلْم هُناك الكَثير في تويتر ممَّا يَستحقّونها، خَاصَّة ممَّن يدّعون الفَضْل، وأصحَاب المثاليّات..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: إنَّ تويتر عبَارة عن صورة مُصغّرة للمُجتمع، فمَا تَرَاه في تويتر هو مَا تَرَاه بشكلٍ أو بآخَر في وَاقع الحيَاة..!!
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
اللكلكة مِن آفَات الفسبكة..!
القَول المُختصر في آدَاب دخول تويتر ..!
القَول المُختصر في آدَاب دخول تويتر ..!
تويتر.. آداب وطريقة إدارة الحساب
انسَ الموضوع ..!
أبلغ عن إشهار غير لائق