البارحة والوله في خاطري جابك وعيّت تشيلك مدامع بلّت احداقي يا من تطيح امنياتي من على بابك عليك سامرت حرفٍ جرّح اوراقي تعبت اساير شعوري فيك وارضى بك تعبت منك الجفا يا محرج اشواقي تعبت ازيدك وصل في ود واشقى بك باهمالك الجاير اللي ضيّق افاقي الى متى واللقا بك يشبه غيابك الى متى والحنين يضيع باعماقي الى متى خافقي بالشوق يضنى بك يدكّ قوس الضلوع بنبضه الشاقي خليتني مثل غصن الورد بكتابك تضمي عروقه بعد مانته له الساقي تناقضك في هوى نفسك وفي عتابك لا راضيٍ وصلي ولا راضي افراقي وتناقضي جرحي اللي هو من اسبابك فيك يتلذذ غلا باحساسي الراقي لبّستك الحب ودونه تقصر ثيابك هقيت بك مير خابت هقوة الهاقي كان انت عيّيت ولا الوقت عيّا بك ما عاد ياسع حنايا لهفة اعناقي اسرفت بك عشق لين الدمع غنى بك وش عاد باقي أسوي يا اخر الباقي