انا قد لي ثمان شهور أحس بخاطري ضيقه ألا يا الله تفرّج همي اللي ضيّق اعماقي يقهويني زمان ما قضت دلته وابريقه إذا كرّمت زوّد صبةٍ ماهي بتنذاقي صبرت وطال صبري والصبر لو طال ماطيقه كفاني ما حصل ما عاد لي شده على الباقي لو يحس بمعاناتي بكى لي نجد وطويقه ولو يعيش بمعاناتي تحمل فوق ماطاقي أنا ماني سجين ينتظر حده وتطبيقه سجين للوساوس واترقب لحظة اطلاقي ماني في حاجة علاج الطبيب وكثر تحديقه ولا في حاجة اشوار المشير ورقية الراقي في حاجتك انت ياللي دبرته ترفا مخاليقه انا مخلوق من ضمن الخلايق وانت خلاقي هذا خفاقي اللي من الظماء تلهث معاليقه وانا اجوع لرضاك ورحمتك ويجوع خفاقي ما دام ان كل وعد من الاوادم بس تعليقه عسى بالعروة الوثقى التزم ويزين معلاقي اشوف الحلم بعيون البشر واغفاه وافيقه ولكن الضمير اللي وراه الحلم مافاقي واضمه في عيوني مثل دمعي وارجع اريقه ويرجع مثله اول كن لارقته ولا راقي اسوق اقدام رجلي بين تغريبه وتشريقه بي اشواق الربيع وجاء الخريف وشتت اشواقي تواجهني ظروف من يواجهها نشف ريقه واحاول الانفلاته والزمان يحكّم وثاقي كثير الناس لو غاب وبدا مافيه تبريقه وانا ماتشفع ل لحظة غروبي لحظة اشراقي وغيري لو يريد المستحيل يهون تحقيقه حمل غيري على غيره وانا حملي على ساقي عفا الله عن مسافات تهد الحيل وتعيقه وعفا الله عن مشاوير تضيّع هقوة الهاقي وعفا الله عن خويٍّ فزعته ما غير توهيقه وانا كنت احسبنه للوفاء والطيب سبّاقي خدعني بالكلام اللي تعب في حسن تنميقه كثر ماحن لوصاله وفا ويحن لفراقي خسرت من الزمن ساحة صراعاته وتفريقه وكسبت من الزمن راحة ضميري واحسن اخلاقي وانا شاعر واصخّر كل طرق وكل تطريقه كتبت حروفي بموية ذهب وازدانت اوراقي ما ادور مدح راعي مجلس كثروا مطافيقه مادام الباسقات عروقها في روضة الساقي