ساعات احس برغبتي للكتابه واني بديت البوح واحقق الذات وساعات احس بغربتي والكآبه لاجيت اصور حرقةٍ بي ولا جات من واقعٍ اربع فصوله تشابه اليوم مثل الامس في كل الاوقات مابه جديد الا الملل والرتابه ومساوم الذكرى تعيد البدايات والمشكله لاصار حضرة جنابه اصغر تفاصيله تفوق العبارات بحاول اخفي من شعوري صبابه واصوره صدفه جميله ولحظات مثل البحور وموجها له مهابه فيها من الاهوال.. واللول حبات وش العذر للصاحب ان صك بابه معقول مايرجع يعيد الحسابات ؟ سؤالٍ اكبر من سطور الاجابه ياكبرها من طيب القلب بالذات صار الوضع للبعض مثل الدُعابه والبعض الاخر ضاع وسط المتاهات مابين تصديق وشكوك وغرابه ومابين لايمكن ويمكن علامات ماكل من يقرى يجيد الخطابه ولا كل من يكتب يجيب الجزيلات الله خلقنا بالوجود انتشابه بالخلَق ماهو بالطبع والقناعات واللي تكبر يوم زانت ثيابه ماهو كفو يذكر مع اهل المروات