الصدر صار ل عابر الضيقه مكان حتى غدى تحت امره ومنه وإليه حوّل بسيف الخوف في برّ الامان لحظة غدر ماكان قلبي محتسيه واقام في صدري برمحه والسنان هو لا يبي قلبي و قلبي مايبيه لكن من الفرقا ومن غدر الزمان اللي يغيض وجيه ويفرّح وجيه توالفو لين اصبحوا مثل الخوان ماهو غلا لكنّ محدودٍ عليه غيض النفوس اللي سهج صمت العيان اليا ابتداه الصبر يعجز ينتهيه حتى لو ان العذل بيجي له لسان لا يعتذر عذره ترى ماهو وجيه تال الزمن ضاقوا و سيعين البطان يوم الغبي قلّط على شداد النبيه ليه انتعاتب والزمن ماله ضمان ايامنا تمشي كذا من غير ليه الضيق راهي بال وسنينه سمان وإيدوّر اللي مايبيه و يبتليه