استبشر الشعب السعودي صباحا بقرارات ملكية تعكس النظرة الثاقبة للقائد - حفظه الله - الملك سلمان بن عبدالعزير ال سعود، ليترجم ويؤكد ان الحزم مبدأ للاصلاح وليعكس للعالم ويبرهن لهم ان السياسة السعودية مستقرة وتسير وفق الاستراتيجيات والخطط المرحلية. كما ان تلك القرارات تطمئن الشعب السعودي ان هناك خارطة طريق واضحة المعالم لانتقال السلطة للجيل الثاني من ابناء الملك المؤسس - رحمه الله - الامر الذي يحقق الاستقرار النفسي للشعب. وبهذه المناسبة فاننا نبايع صاحب السمو الملكي ولي العهد الامير محمد بن نايف، وصاحب السمو الملكي ولي ولي العهد الامير محمد بن سلمان على السمع والطاعة في السر والعلن والمكره والمنشط.. حفظ الله لنا بلادنا وقيادتها. مدير ادارة مكتب الخريجين بجامعة حفر الباطن