يا بارعة غردي شعرك يسليني يعجبني الشعر يوم انك تقوليه ما كنه الا عن اوضاعي يحاكيني اعيش معه الشعور اللي تحسينه اسرح بحرفك وضيع في عناويني والقلب لوجاعه وحزنه تودينه يا خيتي دمعتي عيت تخليني كني مريض الرمد لا رمدت عينه ما فيه شي من الدنيا يبكيني والحمد لله ترى وضعي تغبطينه لكن فراق الابو يا بارعة شيني تارك اثر في خفوقٍ ما نسى لينه ابوي مات وبقى طيفه يواسيني في كل ليله يجي واقبل ايدينه سهام العبدلي
في غفلةٍ من شعوري جت تناديني والقاف يغرف الم مده وصاعينه وانا احسب ان الالم مقفي وناسيني واثره رفيق العروق اللي مخاوينه يا سهام وش ذنب قلبي يا بعد عيني تحيين في داخله ذكرى محبينه قافك لحونه على النوته تغنيني وقامت ضلوع الجسد تنخى شرايينه وتجددت في خيالي فجعة اسنيني وقمت اتوجد على شيءٍ تعانينه والعامل المشترك ما بينك وبيني فقدى الكريمٍ الذي قفت به اسنينه ذكراه يا سهام تقتلني وتحيني ابوي ضاق الفضى بي يوم تطرينه تنخين قافي وانا اسُقط بيديني ضاقت بي احروف شعري يا منادينه من اولٍ كنت اناديه ويلبيني واليوم اشوفه عجز عما تريدينه بارعة