عزّي لقلبٍ تولّع بأريش العيني ما يطري النوم وعيوني شقاويّه أسهر وقلبي توال الليل يلويني وأضحك مع الناس والعلاة مخفيّه لابْدي صوابي ولا أبدي وش جرى فيني أقول بالخير وخلّي ما درى فيّه من صد عنّي وهو ما عاد يطريني الله حسيبي عليه امغيّر النيّه كنت أحسبه مزعلٍ غيري ومرضيني حيث الهوى بالهوى ما هوب جبريّه أخذت أنا والغضي أشهور وسنيني واليوم ماله عقب ما راح ماويّه والله ما قلت لا زينٍ ولا شيني ولا قد سمع كلمةٍ منّي وهي سيّه أقفيت وأقفى وما جا منْه كافيني عقب المواصل تدانت عنه رجليّه من طلعتي ما تبعت اللي مقفّيني من صد علّه عقب فرقاه عيديّه يا كيف أراعي عشيرٍ ما يراعيني متعب له الرِجل بالروحات والجيّه وأتلاه وقت الضمى ما هوب مسقيني وأنا اطرد اللي يبي يارد مطاويّه إن صاح صوتي تقل ما هوب يوحيني وإن صاح صوته سقط ما كان بيديّه هو والله اللي بسهم الموت راميني وخلاّ لي النفس لا ميته ولا حيّه