للحب رقصة.. وللحرب رقصة، لايجيدها سوى الابطال.. ولكل ما يعشوشب بالنفس من مشاعر جياشة وقصة عشق سرمدية هناك وهنا، في قلب كل مواطن مالا يُتخيل من عظيم الولاء والطاعة والحب لوطن الشموخ والتوحيد والخير ولقادته العظماء وهذا الصدق والبساطة والمحبة والألفة بين القائد والمواطن والكل يتعايش مع الجميع بكافة الحالات..في "العرضة السعودية" صورة لذلك ومن أول الماضي المجيد والى ما لا نهاية من رغد المعيشة !!