يحبني... لا.... يحبني جدا يكرهني جدا احترت بين جدا وجدا الحب مدرسة كبرى على امتداد مرفأ عينيك تبحر بشاطىء لا يهوى الركود فعذرا أترقب مرسم شفتيك أترقب اسمرار يديك اترقب نخزات خديك متى تتفتح شفتيك كوردة جميلة.. وتصرخ في داخل اعماقها تقول.. اهلا.. اهلا؟ وقد كنت بحبه اتجنن اليس بجدية ارغام بان ابحث فيه عن لغز مكنن يحبني - احبه احب فيه كل اشراقة غابت تذهب بطياتها تلك السويعات وذاك الحب الممكن احبه- لا لا احب شيئا فيه يحبني كرها.. وحبا مجنون تتغيب عني مرارا تجرحني حبا وكرها ولا احزن بين ناظريك كتابات لا اجيد قراءتها ودفتر لا اروع سأكتب قصائد انتظار ومعي اوميء به في كل لحظة ومعي شيئ معلن اختارك انت بجديك بقلب ابيض واسود مهما تلون مهما الذبول قد لاح مهما استقوى واستوطن الست من حبني يوما عبدالحميد العبدرب الرضا من المحرر في كلماتك شاعرية واضحة وصدق معبر ولكن الى اين تقودنا الخواطر في النهاية.. الى الشعر ام الى الكتابة الحرة؟ ليتنا نعتني باللغة قليلا.