فارس، لن يجد الفخر مثله الا سواه.. وامير، لم يكن يوما الا خادما لوطنه وعلياه.. ونايف، يخجل تواضعه غرور المكارم بيمناه.. (2) هو النور لأسود الايام... والفرح مترامي الزغاريد في حناجر ترقص زهوا بعظمة الانتماء وصادق الولاء لوطن "نايف" سموه بسموه.. (3) كيف حال الكلام وافعال سموه بلاغة القول وفصاحة مالا ينطق من صمت الدهشة ازاء عباقرة مجد التاريخ وامجاد جغرافية العباقرة (4) حاضر يذهب لأبعد حدود المستحيل ولا يغيب عند الصعاب والأحباب.. وباسقا من اقصى السحاب الى اقصى السحاب..وهناك نشأ واشتهر وبقي حيث الشموخ.. اقصد: قامته.. حيث المجد.. اقصد: أفعاله.. حيث القمة.. أقصد: موطنه.. (5) اذا.. لم يذهب حتى يعود.. فهو لم يبرح علياء الرفعة.. ولم يغب حضوره عن الذاكرة.. لذا، فهو: نايف بن عبدالعزيز