التي تسمح بانتظام في الدقات عشر مرات أكبر من الساعات الذرية الأفضل المتوافرة الآن في العالم. وهذه الساعة لا تشهد تعديلا إلا بأقل من ثانية في 13.8 مليار سنة وهو العمر المقدر للكون. كشف علماء فيزياء أمريكيون عن ساعة ذرية اختبارية تعمل بذرات إيتربيوم والليزر التي تسمح بانتظام في الدقات عشر مرات أكبر من الساعات الذرية الأفضل المتوافرة الآن في العالم. وهذه الساعة لا تشهد تعديلا إلا بأقل من ثانية في 13.8 مليار سنة وهو العمر المقدر للكون.