سرد شقيق الطبيب فيصل بن شامان العنزي الروايةَ المتداولة عن مقتل أخيه على يد قوات المالكي, حيث بدأت بذهاب شقيقه إلى البحرين ومن ثم تركيا ومن بعدها سوريا، وأخيرًا العراق التي لقي حتفه فيها. وأوضح عدمَ انتماء شقيقه لأي جماعة إرهابية، مبينًا قصةَ حمل أخيه للسلاح خلال تواجده في العراق. كان السعودي الطبيب فيصل بن شامان العنزي، شغل الرأي العام بقصة مقتله، عبر روايتين: الأولى تفجير نفسه داخل سيارة مفخخة، والثانية تعرُّضه لقصف جوي من قوات المالكي، لمقرات داعش، بعد تواجده في المقر أثناء تأدية المهمة المنوطة به وهي معالجة كبار قادة داعش. وأكد شقيقه محمد في الفيديو أن قوات المالكي قصفت عيادته عصر (الجمعة) وهو متواجد فيها، ما تسبب بمقتله. رابط الخبر بصحيفة الوئام: شقيقُ فيصل العنزي يكشف لغزَ مقتله في #العراق #الوئام #داعش