تداولت مواقع التواصل الاجتماعى، اليوم، مقتلَ الطبيب السعودي الشاب فيصل بن شامان العنزي، الذى انضمَّ لجماعة داعش مؤخرًا في مهمة معالجة قادتها؛ لتتكرر مأساة تبعية خيرة الشباب للفكر الإرهابي المتطرف، بعد أن ترك العنزي بلدَه ومهنتَه به؛ اعتقادًا منه أنه يهاجر للأفضل، ليضيف معاناة جديدة للعائلات السعودية. وتم تناقل أخبار مقتله بروايتين، فالبعض قال إنه مات بعد أن فخَّخ نفسه في سيارة، وتواردت أنباء أخرى تفيد بمصرعه إثر قصف استهدف مكانَه وجماعة من مقاتلي داعش. رابط الخبر بصحيفة الوئام: فيصل العنزي.. من طبيب سعودي إلى نهاية مجهولة بداعش