تنوعت موضوعات الصحف السعودية الصادرة اليوم الجمعة وطالعت الوئام خلال الجولة التي قامت بها الكثير منها بين الصفحات حيث تناولت صحيفة الوطن عدم تسجيل 30 بالمائة من طلاب الصف الأول الابتدائي وقد أكدت وزارة التربية والتعليم أن نحو 30% منهم لم تنته إجراءات قبولهم، مؤكدة أن إحصائياتها هذا العام تشير إلى أن المتوقع أن يبلغ عدد الطلاب والطالبات والملتحقين نحو 400 ألف طالب وطالبة، وجرى الانتهاء من قبول نحو 278 ألفا حتى الثلاثاء الماضي، وأن هذا الرقم يتغير بشكل يومي بعد استكمال اعتماد القبول والإجراءات المطلوبة من ولي أمر الطالب أو الطالبة. الوطن التربية: 30% من طلاب "الأول الابتدائي" لم يسجلوا مع قرب انطلاقة العام الدراسي بعد غد، أكدت وزارة التربية والتعليم أن نحو 30% من الطلاب والطالبات الملتحقين بالصف الأول الابتدائي للعام الدراسي الجديد لم تنته إجراءات قبولهم، مؤكدة أن إحصائياتها هذا العام تشير إلى أن المتوقع أن يبلغ عدد الطلاب والطالبات والملتحقين نحو 400 ألف طالب وطالبة، وجرى الانتهاء من قبول نحو 278 ألفا حتى الثلاثاء الماضي، وأن هذا الرقم يتغير بشكل يومي بعد استكمال اعتماد القبول والإجراءات المطلوبة من ولي أمر الطالب أو الطالبة. جاء ذلك في تصريح للمتحدث الرسمي لوزارة التربية والتعليم محمد الدخيني مطالبا أولياء الأمور الذين لم يسجلوا أبناءهم في الصف الأول الابتدائي سرعة التسجيل عبر "نظام نور". وحول خطوة "التربية" في الاستغناء عن المدارس المستأجرة هذا العام، أوضح الدخيني، أن المستهدف استلامه من المباني المدرسية الجديدة مع بداية العام الدراسي نحو 483 مدرسة، والتي ستؤدي للاستغناء عن نحو 700 مبنى مستأجر، رافضاً الإجابة عن سؤال ل"الوطن" حول معلومات تشير إلى أن "التربية" خلال العام الماضي أوصت بإغلاق بعض المدارس المستأجرة؛ لخطورتها على سلامة من فيها، حيث طلبت "الوطن" تأكيد تلك المعلومات من خلال المتحدث الرسمي، إضافة لأعداد المدارس التي تم اعتماد الاستغناء عنها لخطورتها. يذكر أن "التربية" اعتمدت في تسجيل الطلاب والطالبات المستجدين بالصف الأول الابتدائي على نظام "نور" الإلكتروني منذ سنوات بسيطة، حيث يدخل ولي أمر الطالب أو الطالبة جميع البينات المطلوبة للتسجيل إلكترونياً والمدرسة التي يرغب التسجيل فيها، يليها قيام المدرسة بالقبول الإلكتروني للطلب، وحضور ولي الأمر للمدرسة لإكمال الإجراءات ومنها الفحص الطبي واستكمال المستندات وفتح ملف للطالب داخل المدرسة. الشرق «التربية» تستبعد إخضاع منسوبيها لفحص المخدرات استبعدت وزارة التربية والتعليم إجراء فحص المخدرات على الطلاب والطالبات في المراحل التعليمية المتقدمة مع بدء العام الدراسي الجديد، وذلك لإعطاء نسب واضحة ودقيقة عن عدد الحالات التي تورطت بتعاطي المخدرات ومنح نتائجها لأولياء الأمور. جاء ذلك بعد انعقاد ورشة عمل لمناقشة تطبيق مشروع البرنامج الوقائي الوطني عن المخدرات للطلاب والطالبات مؤخراً في الرياض، بحضور نائب وزير التربية والتعليم للبنين الدكتور حمد الشيخ، والمدير العام لمكافحة المخدرات اللواء عثمان المحرج وعدد من الخبراء والمختصين. وأكد المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم محمد الدخيني أن الوزارة لم تلمس دواعي ضرورية لفحص الطلاب والمعلمين من المخدرات، كون تعاطي المخدرات لا يُعد ظاهرة متفشية في المجتمع السعودي المحافظ، وأشار إلى أن البرنامج سيشمل المعلمين والمرشدين وأولياء الأمور وستكون لهذه الفئة الوسائل والأساليب المختلفة عما سيستخدم مع الطلاب والطالبات بالتوجيه والإرشاد. اليوم 7 أشقاء سعوديين «مجهولي الهوية» في قطر يعيش 7 أشقاء سعوديين في دولة قطر دون إثباتات رسمية نتيجة تجاهل والدهم استخراج الأوراق الثبوتية لهم لمدة تقارب 20 عاما، ويواجه العديد من الإشكاليات المتعلقة بإنهاء إجراءاتهم الحكومية وتوفير احتياجاتهم الحياتية باعتبارهم "مجهولي الهوية". ورفع "الأشقاء" شكوى لإدارة الأحوال المدنية بوزارة الداخلية، نظرا لتعمد والدهم عدم استخراج سجلات مدنية تثبت جنسيتهم، بعد ان أصبحوا من مجهولي الهوية وليس لديهم اثباتات رسمية سوى البطاقة المدنية لوالدتهم وعقد زواجها وصك طلاقها. فيما أرجعت والدتهم موقف والدهم الى رغبته في الانتقام منها بعد صدور حكم لصالحها بخلعه من المحكمة الشرعية بقطر بسبب انقطاعه عنهم فترات طويلة. وقالت إن عدم إصدار الأوراق الثبوتية لأبنائها جعلهم كالغرباء في دولة قطر وحرمهم من العلاج والتعليم والتوظيف، لدرجة ان أكبر بناتها "38 " عاما متزوجة وأنجبت أولادا ولا يوجد لديها اثباتات. وذكرت إنها رفعت قضية ضد والد أبنائها ، للمطالبة بحقها في حضانة الأولاد وإلزامه بدفع المصاريف، لكنه لم يدفع شيئا، علما بانه مطلوب للسلطات القطرية بسبب مخالفته الأنظمة. من جانبه أكد رئيس شؤون السعوديين بسفارة المملكة في دولة قطر أحمد الغامدي ل "اليوم" متابعة السفارة قضية الأشقاء والمامها بكافة تفاصيلها، إضافة الى مراجعة المتضررين من حين لآخر على السفارة سواء بالحضور لمقر السفارة أو الاتصال سعيا لإنهاء قضيتهم، وأوضح ان دور السفارة في هذه النوعية من القضايا هو مخاطبة الجهات المعنية ومتابعة سير المعاملة، إلا انها لم تتلق ردا من الجهات التي تم التواصل معها، وأوضح ان السفارة وفقا لصلاحياتها منحت أحدهم "م . ا " بطاقة عبور بناء على طلبه للسفر الى المملكة للمراجعة ومحاولة إقناع والده بإنهاء إجراءات استخراج الهويات الرسمية لأبنائه. واشار الى ان "بطاقة العبور" بمثابة جواز سفر مؤقت، يتم منحه لحامله في حالة عدم وجود وثيقة رسمية وتحديدا جواز السفر، وتستخدم لمرة واحدة بغرض مغادرة البلد المستقر به، وأشار الى تواصل السفارة مع الأم والأبناء لمساعدتهم قدر الامكان، الى جانب التواصل مع الجمعية الخيرية لرعاية الأسر السعودية بالخارج "أواصر". رابط الخبر بصحيفة الوئام: الصحف السعودية : 7 أشقاء سعوديين «مجهولي الهوية» في قطر