بعد حقن الطفلة سلافة العمري "12 عاما" في أحد المستشفيات الخاصة بحقنتين إحداهما مضاد حيوي والأخرى مخفضة للحرارة، تدهورت حالتها مما استدعى دخولها العناية المركزة لمدة 10 ساعات أنتهت بخروجها إلى مثواها الأخير لتدفن بمكة المكرمة صباح أمس ويقام اليوم الأول لعزائها بمنزل والدها في حي الفيحاء بجدة. وأكد مدير الشؤون الصحية بجدة الدكتور سامي باداوود في تصريحات إلى "الوطن" صدور قرار يمنع جميع من له صلة بالموضوع من الطاقم الطبي بالمستشفى من السفر وتشكيل لجنة للتحقيق في القضية.