اكتشف علماء أمريكيون أن تناول المسكنات يمكن أن يخفف أيضاً من الآلام العاطفية. وقال الباحثون في جامعة كاليفورنيا إن الآلام العاطفية تتسبب، بردات فعل مماثلة في الدماغ، إلى درجة أن الأدوية المسكنة يمكنها في الواقع أن تقضي على الآلام العاطفية.ويمكن أن يتسبب الرفض الاجتماعي أو الهجر، بردة فعل تتم معالجتها في الجزء الدماغي الذي يتعامل عادة مع الأوجاع الجسدية. ووجدت الدراسة صلة بين النشاط الدماغي لمن عانوا من نبذ اجتماعي ومن عانوا من ألم جسدي.