على خطى معمر القذافي قبل سقوطه، يسير بشار الأسد الذي وضع عائلات الدبلوماسيين رهن الإقامة الجبرية بعد استدعائهم من الخارج، للضغط عليهم لضمان ولائهم وعدم انشقاقهم والانضمام للثورة. بحسب ما ذكرته مصادر في المعارضة السورية ل"الوطن". إلى ذلك كشف رئيس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان السعودية الدكتور مفلح القحطاني ل"الوطن" عن صعوبات تواجهها الجمعية لمعرفة مصير معتقلين سعوديين في سورية بسبب تدهور العلاقات بين البلدين، مشيرا إلى أن الأمن السوري يستهدف السعوديين.