أكد باحثون أن للطقس دورا في تحريض نوبات صداع الشقيقة، وذلك حسب دراسة جديدة نشرت مؤخرا، فقد تمت متابعة حوالي 66 شخصا يعانون من صداع الشقيقة المزمن، قاموا بتسجيل يومياتهم لمدة سنة كاملة، التي تبين من خلالها أن أكثر من النصف لديهم فرط حساسية لتبدل درجة الحرارة، ووجد باحثون أن درجة الحرارة كانت السبب في معظم الوقت، وتحديدا في الأيام الباردة أكثر منها في الأيام الحارة. ونقل موقع سي إن إن الذي نشر الخبر عن الباحثة شو جوين وانج، من مستشفى المحاربين القدماء في تايوان، أن "هذه الدراسة وفرت دليلا على الارتباط بين مدى إدراك حساسية الحرارة وحدوث نوبة الصداع".