«تذويب» قضية الانضباط تجري فصولها الآن وبشكل «خطير» و«فاضح»! في الرياضية، عبدالرزاق أبو داود يقول «سواء الانضباط اعتمدت في قرارها الملغي على «CD» رسمي أو غير رسمي أو لا يوجد في الأصل «CD» فهذا لا يعني شيئاً الآن»! صعقت وأنا أقرأ كلمات عضو مجلس الاتحاد «إن ثبتت»! كارثة إن كان رأي «مجلس الإدارة» هو كذلك! هذا يعني أن لجنة الانضباط يمكن لها أن تستيقظ صباحاً! لتعاقب من تريد! بالطريقة التي تريدها! دون دليل! فذاك «لا يعني شيئاً»! المهم أنها تصدر عقوبة! لا يهم «على أي أساس»! ولا يهم توافر الأدلة «قطعية الثبوت قطعية الدلالة»! ولا يهم إن عبثت الانضباط بكرة القدم برمتها! أي بيئة عمل يسير فيها الاتحاد! لا نريد «جلد» الانضباط! لكن الوسط برمته يسأل! هذا من حقه! لماذا تدخلت لجنة الانضباط في قرار «منظور» لدى الاستئناف! أهو «جهل» وتلك كارثة! أم «عمد» وتلك مصيبة! ثم أين «دليل» الإثبات! ثم كيف تم الحصول على الدليل «المزعوم» CD! وهل كان بشكل «رسمي» أم بطريقة «افزع لي بشريط»! وأين لجنة الانضباط عن بيان الاتحاد! ولماذا الهلال فقط! هل قرأ أبو داود ما سطره رئيس لجنة الانضباط في تويتر! هل قرأ عضو مجلس الإدارة تغريدات «السكرتير»! وأين لجنة الانضباط عن البيان «الكارثي» لإدارة الاتحاد! أي «ضحك» على عقول المتلقين ذلك! أي «استغباء» هذا! سألوا الفشار كيف ترى تصريحه! استلقى على ظهره ثم كح وعطس وشهق وقال «استدلاخ»!