يُركّز المُصطادون في الماء العكر على تبرعات المملكة للدول الأُخرى ويمررون الخبر بلغة غارقة في العطف على المواطن الذي تذهب ثروته للخارج، المواطن بدوره لا يسمع «تبرير» الطرف الآخر، سواء كان «رسميا» أو من «أهل الدراية والاختصاص»..لم أجد سبباً مقنعاً لتجاهل «حق» المواطن في المعرفة..ولا أرى سبباً لترك الفرصة «للمزايدين» ومنظري المجالس الخاصة! السؤال إجابته «المنطقية« ليست بالصعبة، لكنها بالضرورة تريد أن يقولها موثوق في هذا الشأن وليس أنا!