- (أحمد عيد وخالد المعمر) اسمان لهما ثقلهما «رياضياً وإدارياً» مع الاختلاف البسيط في»خبرة» كل منهما..!! - أحمد عيد جاء «للكرسي» كرئيس مؤقت وفي وقت صعب وحساس للغاية، وقت يحتاج للبناء والتجديد..بصراحة أحمد عيد شخصية لها إرثها التاريخي، واستطاع أن يزيل أول «عثرة» في تقدم الكرة السعودية وهم (القانونيون) منذ توليه رئاسة الاتحاد المؤقت.. ولكنه عجز وضعف بعد ذلك في عدة قرارات كانت تحتاج لمَنْ أقوى منه في اتخاذ القرار..! - خالد العمر يقول إنه تقدم للانتخابات بعد تشجيع وارتياح «البعض» من أعضاء الجمعية العمومية له..وهذا مؤشر كبير لرغبة الكثير في (التغيير والبحث عن الأفضل)..! - الحملات الإعلامية لكلا المرشحين ينبغي أن تكون (متكاملة وشاملة) وتقدم أفكاراً جديدة تخدم الكرة السعودية، وتنفذ هذه الأفكار والمقترحات بشكل فعالٍ بعيداً عن المماطلات والوعود..! - إرسال الاتحاد الدولي(فيفا) مراقبين للنظر في سير العملية الانتخابية يعد أمراً طبيعياً، خصوصاً بعد «نشر الغسيل» لما يحدث من تخبطات داخل الاتحاد السعودي، ولكنها تعطينا انطباعاً بأن (القانونية والمصداقية والشفافية) ستكون حاضرة وبقوة في مشوار الانتخابات..! - عموماً.. نحن لانملك حق التصويت، لكن المهم أن يتم اختيار الرئيس الأنسب بعيداً عن «العلاقات الشخصية والصداقات» والأهم من هذا كله، أن يكون الرئيس هو (الأقوى والأفضل والأكمل)..! مما راق لي: (السمكة القوية) وحدها التي تستطيع السباحة عكس التيار..بينما أي (سمكة ميتة) يمكنها أن تطفو على الوجه..!!